لم ألتقِ معظهم فعلياً قط, و لكني أؤمن اننا نلتقي كل يوم بأكثر من طريقة
وأؤمن بعناد هو سمة لا تنفصم عن شخصيتي, اننا سنلتقي يوماً ما على جنح حرية: بلادنا و كلمتنا و ارواحنا
اصدقائي هم:في مواقف الحياة اليومية , عبر الافكار والنقاشات, ومرات عبر مزاح و تعليقات ننثرها في ذات التدوينة او الموضوع
بالمحصلة هم اصدقاء صادقين على المبدأ وملتزمين خطوطاً حمراء في الحياة _والممات_احترمها حقاً, احترمها جداً
ومنهم من لا يعرف,و لكني اريدهم ان يعرفوا انهم غير افتراضيين بالمرة بالنسبة لي
عرفات اللاذع صراحة احترمها ابداً و اجله عليها دوماً
زرياب غزة الذي ارقبه ينضج بوعي و افخر به كفخر بلادنا بمن مثله من خيرة شبابها
و زرياب الاخر في الاسكندرية يلعب بعض جمالهاعلى تياترو من نغم و حرف
أحمر شيخ المواجع و تقليب الافكار الكبرى و وضعي امام محكات اختبار قيمتها عندي بين التدوينة و
الاخرى
ألكسندرا الرقيقة حقاً و حرفاً والراقية فعلاً وشكلاً
اللا افتراضي و لا مبين
نورس الذي يكبر و تكبر احلامنا معه
سوء تفاهم الحريف في قرع طبول الحرف لتهتز لها الروح رهافةً
نشاز الخاوية كلماتها و أشتاق مشاكسة نقاشاتنا
سيد الذباب المحترف الابتسامة و زرعها في قلوب من حوله
و رانيتين في قلبي لهما مكانة, وكل الحب ولا يفيهما حقهما الكلام
انتم لا يمكن ان تكونوا افتراضيين, لو انتم كذلك, فما الحقيقي فعلاً في الحياة؟
هناك ٥ تعليقات:
نحن هنا !
وبالقلب يا موال
ميرسييييييييييييييييي
هيك لكان؟ وأنا اللي كنت فاكر إنو بس دمّي خفيف
:)))))))))))))
مش بس هيك
ومش بس دمك خفيف
:)
إيه ده
و انا ؟
إرسال تعليق