المنتظر!!!

في كل دين ومعتقد ثمة مخلص منتظر سيأتي

بالنسبة لي :المنتظر هو ذلك الحذاء الذي طار واصاب في مقتل صواب العقلانيين و الواقعيين والسياسيين و المنقلبين على مبادئهم و المتعالين عن سماع جراح الناس وانين اوجاعهم في كل جهات الارض التي حكم الكلب* بوش بأمرها ظاناً_وظانين معه_ان ليس ما عليها من يقول له كفى

لحذاء منتظر الزيدي المناضل بالحفى , حتى من حياته اشد الإحترام: لقد حكى برميتي فردتيه ما يريد اكثر من2 مليار** انسان ان يقوله

ولقدمي منتظر المدماتين لا شك الان الف الف شكر , عل الشكر والامتنان البالغ الذي يشعرهما كثر الان يخففان من وقع ما يتعرض له هذا الشاب-الامل الذي ينطبق عليه المثل الذي يقولونه في بلادي: شبعان من حليب امو

وبالمشبرح: تسلم يا رفيق, وتسلم الارض اللي شربتك حليب الرفض وربتك بطل من طينة ما الها زي



::

العقبى لاحذية كثيرة تنتظر ان تصير طلقة وموقفاً مصوباً بالزبط حيث يجدر به ان يكون: على رؤوس حان قطافها












*اهانة للكلب
** رقم تقريبي قررته انا عن عدد كارهي بوش وسياسات ادارته مثلي


هناك تعليقان (٢):

غير معرف يقول...

بحسبتك ملاك يبقى 4 مليار حذاء...غير حفاة العالم..دخلك وين رح يصبواهالثمان مليارات فردة؟!، بالمشرمح كامن على راس ....بوش. على إعتبار الأغلبية الصامتة

غير معرف يقول...

الغير معروف إلي فوق ... بيطعم على كل من لم يطعم بوش بعد.